loader image

الصفحة الرئيسية

>

الإعلام والاتصال

>

الحملة الرقمية “ما تخليش الوحش يعيش”
الحملة الرقمية “ما تخليش الوحش يعيش”

في إطار عمله على مناهضة كل أشكال العنف المسلط على النساء والفتيات، أعد الكريديف عناصر حملة رقمية تحت عنوان “ماتخليش الوحش يعيش” بهدف إلى توعية الفتيات بشكل خاص والجمهور العريض عموما بمخاطر العنف الرقمي وكيفية التوقي منه.
“ما تخليش الوحش يعيش” هي حملة رقمية يعتزم المركز إطلاقها تحت إشراف وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن وبالشراكة مع الحكومة الكندية وتقوم على مجموعة من الدعائم الاتصالية التوعوية المتنوعة بين معلقات ومحامل سمعية وبصرية تتضمن مجموعة من الرسائل المتعلقة بالعنف الرقمي المسلط على الفتيات من أجل حثهن على التوقي منه وعدم مشاركة معطياتهن الشخصية أو أي نوع من المحامل الحميمية التي يمكن استغلالها لتسليط العنف عليهن في الفضاء الرقمي.

وتستعمل الحملة في عنوانها وفي محاملها أسلوب الترميز من خلال توصيف العنف ب «الوحش” الذي يتغذى على الحياة الشخصية للضحايا.وتتكون الحملة من الدعائم التالية:

    • ثلاث معلقات:
    • الأولى مخصصة للتوعية بمخاطر إرسال الفيديوهات أو نشرها في المنصات الرقمية.
    • الثانية حول مخاطر نشر أو إرسال الصور الخاصة في الفضاءات الرقمية.
    • الثالثة متعلقة بمشاركة كلمات العبور مع أشخاص آخرين مهما كانت صفاتهم.
  • فيديو توعوي حول العنف الرقمي
  • صفحة ويب خاصة بالحملة تعرض مكوناتها وتقدم معلومات أكثر حول كيفية التوقي من العنف الرقمي مع توثيق تجارب نساء وفتيات ضحايا لهذا العنف: nenourripaslemonstre.tn