loader image
لماذا البرامج التدريبية؟

الترويج لمساواة الفرص ومكافحة التمييز

مقتنعون بأهمية الاستثمار في تطوير الموارد البشرية كمحرك للتغيير وعامل بناء أساسي لتعزيز مساواة الفرص بين النساء والرجال، ولمكافحة جميع أشكال التمييز ضد النساء، يبرز مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة خبرته الواسعة في مجال التدريب، على الصعيدين الوطني والدولي. ونتيجة لذلك، يقدم المركز برامج تدريبية تركز على حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق النساء بشكل خاص.
على ماذا نعتمد؟
الكريديف: مركز متميز في البحث، والدراسات، والتدريب، والتفكير، والانتشار الدولي
باستناد إلى هذه البرامج التدريبية، يهدف الكريديف إلى تعزيز مهارات المستفيدين في مجالات تدخل المركز، وتشجيع تبادل الخبرات الجيدة والدروس المستفادة في مجال المساواة بين الجنسين، وتعزيز إنشاء شبكات الدعم والتضامن والدعوة ومتابعة وضع النساء، سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي. تتوجه هذه البرامج التدريبية إلى جمهور واسع، بما في ذلك المسؤولين الحكوميين وغير الحكوميين، وصناع القرار، والقادة العليا، وكل من يهتم بمواضيع التدريب التي يقدمها الكريديف.

مركز متميز في البحث، والدراسات، والتدريب

مع التزامه الراسخ بالنهوض بالمعرفة وخبرته المعترف بها، يبرز كريديف كمؤسسة رائدة، تقدم فرصًا استثنائية في مجال البحث والدراسات المعمقة والتدريب المتخصص.

منتدى للتفكير والتبادل
الوطني والدولي

يقدم كريديف إطارًا ديناميكيًا حيث تتداول الأفكار بحرية وحيث تتقاطع التجارب المحلية والدولية. يُحفز هذا الفضاء النابض بالحياة التفكير النقدي، ويعزز التعاون الناجح، ويساهم في إثراء التبادل بين وجهات النظر.

وجهة رائدة للزوار
الدوليين

يتميز الكريديف كمركز إشعاع يجذب أنظار العالم بأسره. يُعترف بوصفه وجهة لا غنى عنها للزوار الدوليين، حيث يوفر بيئة ملائمة للاكتشاف والتعلم وتبادل الأفكار المبتكرة.

إلى من توجه برامجنا؟
دعوة لجميع الفاعلين الوطنيين والدوليين
نوجه دعوتنا إلى جميع المسؤولين والفاعلين، سواء كانوا حكوميين أو غير حكوميين، العاملين على المستويات الوطنية، الإقليمية والدولية. بالإضافة إلى ذلك، يمتد جمهورنا إلى أي شخص من أي عمر مهتم بالموضوعات التي نناقشها.
ما هي مجالات خبرتنا؟
مجالات خبرتنا، نهج شامل للنوع الاجتماعي
  • تمكين النوع الاجتماعي في المؤسسات
  • العنف القائم على النوع الاجتماعي
  • تمكين اقتصادي للنساء
  • النوع الاجتماعي والمشاركة في الحياة العامة والسياسية
  • النوع الاجتماعي والثقافة والإبداع
  • النوع الاجتماعي والبيئة
أي هندسة تدريب نعتمدها؟
تدريب ديناميكي وملتزم للتغيير!
تتمحور منهجيتنا حول مبادئ رئيسية تهدف إلى تقديم برامج تدريب تلبي بدقة احتياجات المستفيدين. نحن نفضل نهجًا تفاعليًا، حيث نقدم التدريبات وجهاً لوجه و/أو عن بُعد، بينما ننشئ برامج ديناميكية وقابلة للتكيف، مدمجة بالتغذية الراجعة من المستفيدين والجهات المانحة.

في قلب منهجيتنا يكمن تطوير برامج تدريب تجمع بين الجوانب النظرية والعملية للمواضيع المعالجة. نضع تركيزًا خاصًا على مشاركة المستفيدين كفاعلين في عملية بناء القدرات، مدمجين بهم بنشاط في هذه العملية التحسينية.

تعتمد منهجيتنا على المبادئ التالية:

  • تصميم برنامج تدريب متكامل يلبي احتياجات المستفيدين بشكل خاص.
  • تقديم برامج تدريب وجهاً لوجه و/أو عن بعد، مما يعزز التفاعل المباشر مع المشاركين.
  • وضع برنامج تدريب ديناميكي وقابل للتكيف، مع مراعاة ملاحظات المستفيدين والممولين.
  • تطوير برامج تدريب تجمع بين الجوانب النظرية والعملية للمواضيع المعالجة.
  • التفضيل للنهج التدريبي الذي يهدف إلى إشراك المستفيدين كفاعلين في عملية التغيير وكأطراف معنية في تعزيز القدرات.
  • التعاون مع فريق من الخبراء المؤهلين على المستوى الوطني والدولي، الذين يجمعون بين الكفاءة المهنية والفهم العميق للسياقات الاجتماعية والثقافية والجيوسياسية، مع التزام حقيقي في مكافحة جميع أشكال التمييز ضد النساء.
  • إعداد وتوفير الأدلة ووحدات التدريب للمستفيدين.
  • تقييم تأثير برامجنا على المستفيدين.

أساليبنا في التدريب تتضمن:

  • جلسات تدريب قصيرة الأمد.
  • برامج تدريب تتكون من دورات وأكاديميات.
  • تدريب المدربين (TOT).
  • إعداد الدعم والمراجع مثل الأدلة ووحدات التدريب وما إلى ذلك.
  • تنويع برامج التدريب بناءً على الجمهور المستهدف، بما في ذلك النهج النفسي الاجتماعي والقانوني والإجرائي والتقني، بالإضافة إلى النهج المقارن.
  • تقييم التأثير.
  • التوثيق من خلال الدعم الورقي والسمعي والبصري.
  • إنشاء شبكات على الصعيد الوطني والدولي.
  • تعزيز قدرات المستفيدين من برامج التدريب في مجالات التدخل والخبرة للمركز.
  • تعزيز تبادل الممارسات الجيدة والدروس المستفادة في مجال المساواة بين الجنسين.
  • تشجيع إنشاء شبكات دعم وتضامن ودعوة ومتابعة وضع المرأة بين الشركاء الإقليميين والدوليين.
  • تعزيز قدرات المستفيدين في مجال تخطيط عمليات المناصرة والتأثير.
  • دعم مشاركة النساء في هياكل السلطة المختلفة والمناصب القيادية وتحسين قدرتهن على تصميم
  • السياسات والبرامج والأنشطة الحكومية وغير الحكومية التي تؤثر على إدماجهن.
ما هي أهدافنا؟
تعزيز القدرات وتعزيز المساواة
التزامنا بتعزيز قدرات المستفيدين في مجالات التدخل والخبرة للمركز يوجه أعمالنا. نطمح إلى خلق بيئة مواتية لتبادل الممارسات الجيدة والدروس المستفادة في مجال المساواة بين الجنسين.

من هذا المنطلق، نشجع بنشاط على إنشاء شبكات دعم وتضامن ودعوة ومتابعة وضع المرأة، من خلال تعزيز التعاون بين الشركاء الإقليميين والدوليين.

ماذا نقدم؟
عرض تعليمي شامل: تدريب وجودي، عن بُعد، ورحلات دراسية
أنشأنا مجموعة كاملة من البرامج التعليمية، بدءًا من التدريب وجهًا لوجه إلى التعلم عن بعد، بما في ذلك تنظيم الرحلات الدراسية. بالإضافة إلى ذلك، نقدم برامج متخصصة لتدريب المدربين (TOT) لتطوير مهارات التدريس المتقدمة.

من أجل تعزيز إمكانية الوصول، يتم تقديم دوراتنا باللغتين العربية والفرنسية. يهدف هذا التنوع اللغوي إلى ضمان الفهم الأمثل وتلبية احتياجات جمهور متنوع. والتزامنا هو توفير تجربة تعليمية شاملة ومرنة تتلاءم مع الاحتياجات المحددة للمستفيدين منا.

ويستجيب المركز أيضا لطلبات واحتياجات تدريبية محددة (حسب الطلب)

التدريب على المستوى الوطني

محاور التدخل:

  • إدراج منظور النوع الاجتماعي في الهياكل المؤسسية
  • التمكين الاقتصادي للنساء
  • تشجيع مشاركة النساء في الحياة العامة والسياسية
  • مكافحة جميع أشكال العنف ضد النساء
  • التفاعل بين النوع الاجتماعي والثقافة
  • إدماج النوع الاجتماعي في الاهتمامات البيئية

التدريب الدولي والإقليمي

اقتراح برامج تدريبية تتماشى مع مجالات خبرة المركز. يمكن تعديل هذه التدريبات بناءً على الاحتياجات الخاصة للمشاركين.

التدريب على المستوى الإقليمي والدولي والرحلات الدراسية

تستهدف هذه العروض جميع الفاعلين الحكوميين وغير الحكوميين في الدول العربية والدول الإفريقية الناطقة بالفرنسية. تشمل الخدمات تدريبات على المستوى الإقليمي والدولي بالإضافة إلى الرحلات الدراسية. تُقدَّم التدريبات باللغتين العربية والفرنسية. يستجيب المركز أيضًا لطلبات التدريب المخصصة.

الرحلات الدراسية وورش العمل المتنقلة

الاستجابة لطلبات الرحلات الدراسية أو ورش العمل المتنقلة التي تتناول موضوعات معينة. تهدف هذه الرحلات إلى تقديم فرص للمشاركين للاسترشاد من خلال التجارب المقارنة، من خلال وضعهم على اتصال مع أنماط تشغيل وإدارة مختلفة. يتم تصميم الرحلات الدراسية حسب الطلب المحدد للطالب، وتتضمن برنامج زيارات وتبادلات. يمكن استكمال الزيارات بعروض نظرية يقدمها متخصصون محليون، حيث يقدمون رؤى حول السياق التاريخي أو السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي للمستفيدين.

مواضيع تدريباتنا
إنجازاتنا

يغطي برنامجنا التدريبي مجموعة من الموضوعات الحاسمة التي تهدف إلى تعزيز تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين. اكتشف النقاط الرئيسية لدوراتنا التدريبية:

إعداد "دليل إدماج مقاربة النوع الاجتماعي في السياسات العمومية" ونشره في 2020

بهدف دعم قدرات الفاعلين في مجال تعزيز المساواة بين النساء والرجال في جميع الميادين وتطوير وعيهم بحقوق النساء من أجل إدماج المقاربة في مسارات التخطيط ورسم السياسات والبرامج والحرص على تنفيذها وتقييمها بشكل دائم.

الغرض من هذا الدليل هو:

  • تعزيز قدرات الجهات الفاعلة على تعزيز المساواة بين المرأة والرجل في جميع مجالات التدخل ؛
  • تعزيز تعميم مراعاة المنظور الجنساني في عمليات تخطيط السياسات والبرامج والتنمية وضمان تنفيذها وتقييمها من منظور جنساني ؛
  • تسليط الضوء على احتياجات المرأة والتوعية بضرورة إعمال حقوق المرأة والإسهام في مكافحة أوجه عدم المساواة بين الجنسين

ضمن محور : مأسسة النوع الاجتماعي

مشروع دعم مأسسة النوع الاجتماعي عبر آليات الرصد وتكوين الاطارات العليا للوظيفة العمومية، مشروع أنجز في إطار برنامج “ترسيخ المساواة بين النساء والرجال في تونس” -مساواة-الذي أنجزته وزارة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن بدعم من الاتحاد الأوروبي.

وقد تحقق تعزيز إضفاء الطابع المؤسسي على نوع الجنس في السياسات العامة عن طريق ما يلي:

إعداد وحدة تدريبية حول "النوع الاجتماعي" (2020)

تستجيب لانتظارات المنظومة التكوينية داخل المدرسة الوطنية للإدارة، وللمواصفات الدولية ووضعها على ذمة المدرسة الوطنية للإدارة قصد إدراجها ضمن برامجها التكوينية

تنظيم دورتين تدريبيتين حول "إدماج مقاربة النوع الاجتماعي في السياسات العمومية"

لفائدة الإطارات العليا المكلفة بتصور وإعداد المخططات التنموية بمختلف الإدارات المركزية أكتوبر 2019 استفاد منها حوالي 50 إطار

ورشات تحسيسية/توعوية حول "العنف المبنى على النوع الاجتماعي وأﺳﺎﺳﻴﺎت اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ"، بالتعاون مع منظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

موجهة لفائدة مستشارات بلديات والإطارات النسائية بلديتي سكرة وأريانة. تمّ خلال هذه الورشات، التي تم تنظيمها خلال شهر أكتوبر 2021، تعريف العنف المبني على النوع الاجتماعي عامة والعنف الرقمي ضد النساء والفتيات خاصة. كما تمّ التطرق لأساسيات السلامة الرقمية من ذلك التقنيات والممارسات الجيدة. تهدف هاته الورشات إلى التوعية بأهمية السلامة الرقمية في الحياة الخاصة والعامة والتعرف على مخاطر سوء استعمال الفضاء الرقمي وطرق الحماية الممكنة من خلال تمكين المشاركات من أساسيات السلامة الرقمية.

سلسلة من الورشات التوعوية عن بعد حول "العنف السيبراني المبنى على النوع الاجتماعي وأﺳﺎﺳﻴﺎت اﻟﺴﻼﻣﺔ اﻟﺮﻗﻤﻴﺔ" بالتعاون مع منظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

استفاد من هذه الورشات شابات وشبان من المنخرطات والمنخرطين في المجتمع المدني عن جمعية “مغيرون” من ولاية بنزرت وعن جمعية “أمل للعائلة والطفل” الناشطة في كل من ولايات أريانة (حي التضامن) وتوزر. وقد تم تنظيم هاته اللقاءات عن بعد تباعا أيام 25 نوفمبر 2020 و25 ديسمبر 2020 و29 ديسمبر 2020. تمّ خلال هذه الورشات تعريف العنف المبني على النوع الاجتماعي عامة والعنف الرقمي ضد النساء والفتيات خاصة. كما تمّ التطرق لأساسيات السلامة الرقمية من ذلك التقنيات والممارسات الجيدة.

دورة تدريبية تحت عنوان "ناشطات من أجل فضاء رقمي آمن"، 17-19 نوفمبر 2021 بدعم من منظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

لفائدة ناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي والواب (16 ناشطة). تهدف هذه الدورة إلى تنمية معارفهن فيما يتعلق بموضوع العنف الموجه ضد النساء عامة والعنف الموجه ضدهن في الفضاء الرقمي والسلامة الرقمية خاصة وذلك من خلال توعيتهن بأشكال هذه الظاهرة وتأثيراتها وتشجيعهن على الانخراط بشكل أكبر في مكافحة كل أشكال الانتهاكات لحقوق الإنسان ومكافحة القوالب النمطية عبر تدويناتهن. إلى جانب تشجيعهن على إنتاج مضامين توعوية مناهضة للعنف ضد النساء والفتيات في الفضاء الرقمي.

"من أجل تعهد قانوني أفضل بالنساء ضحايا العنف السيبرني والسلامة الرقمية"، 15-17 ديسمبر 2021 بدعم من منظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

استفاد من هذه الدورة 44 محامية ومحامي من المنخرطات والمنخرطين في جمعية المحامين الشبان (6 محامين و38 محامية). يهدف هذا النشاط إلى تنمية معارفهن/هم فيما يتعلق بموضوع العنف الموجه ضد النساء عامة والعنف الموجه ضدهن في الفضاء الرقمي والسلامة الرقمية خاصة وذلك من خلال توعيتهم/هن بأشكال هذه الظاهرة وتأثيراتها. كما تم خلال هذه الدورة التعريف بأساسيات السلامة الرقمية وآلياتها الكفيلة بتعزيز حماية المعطيات الشخصية والحياة الخاصة لكل فرد مهما كان موقعه

تنظيم دورة تدريبية لفائدة صحفيات/صحفيين حول "الإعلام، العنف السيبرني المسلط على النساء والسلامة الرقمية"، 21-24 ديسمبر 2021، بالتعاون مع منظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

في إطار الشراكة مع نقابة الصحفيين، تم تنظيم دورة تكوينية تناولت الإعلام، العنف السيبرني المسلط على النساء والسلامة الرقمية. استفاد منها 20 صحفي (13 صحفية و7 صحفي)، الهدف منها ترسيخ مشهد إعلامي مناصر لحقوق النساء ومناهض للعنف ضدهن وتعزيز دور الإعلام في مناهضة العنف الرقمي ضد النساء إلى جانب تمكين الصحفيين والصحفيات من أساسيات السلامة الرقمية كوسيلة للوقاية من العنف الرقمي ضدهم/هن.

تنظيم دورة تدريبية لفائدة المستشارات البلديات لسليانة حول العنف السيبراني والسلامة الرقمية، 20-21 ديسمبر 2021.بدعم منظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

استفاد منها 16 مستشارة بلدية عن بلديات سليانة
الهدف منها رفع الوعي بموضوع العنف الموجه ضد النساء عامة والعنف الموجه ضدهن في الفضاء الرقمي والسلامة الرقمية خاصة وذلك من خلال توعيتهم/هن بأشكال هذه الظاهرة وتأثيراتها. وبتعزيز معرفتهن بأساليب حماية معطياتهن الشخصية باعتبارهن ناشطات وفاعلات في الحياة العامة والسياسية.

ندوة إقليمية حضورية وعن بعد "العنف الرقمي ضد النساء والفتيات : الإطار القانوني والمؤسساتي والتأثيرات النفسية والاجتماعية"، 8 ديسمبر 2021 بالتعاون مع برنامج سلامات-تونس

وتم خلال هذه الندوة تقديم دراستين مرجعيتين الأولى “واقع النصوص القانونية والتعاطي مع العنف الرّقمي الموجّه ضدّ النساء في تونس”، أما الدراسة الثانية فموضوعها “العنف الرقمي ضد النساء: تعريفه، أشكاله، مرتكبيه وتأثيراته النفسية والاجتماعية”

"واقع النصوص القانونية والتعاطي القانوني والمؤسساتي مع العنف الرقمي ضد النساء في تونس" – ديسمبر 2021

تم الاهتمام في هذه الدراسة بالجرائم المسلّطة على النساء والفتيات بصفتهنّ مستعملات للفضاء الرّقمي والهدف من دراسة الإطار القانوني المتعلّق بالفضاء الرقمي انطلاقا من مقاربة رقمية يتنزّل في إطار السعي لتمكين النساء من ضمان حقّها في الولوج إلى هذا الفضاء والمشاركة فيه بصفة آمنة وفعّالة على قدم المساواة مع الرّجل.

"العنف الرقمي ضد النساء في تونس "– ديسمبر 2021

يسعى الكريديف من خلال هذه الدراسة لتأسيس مناصرة سوسيو اجتماعية مناهضة لكل أشكال العنف الرقمي المسلط على النساء وخاصة إلى توعية المتدخلين/المتدخلات الحكوميين وغير الحكوميين لوضع سياسات ثقافية اجتماعية تناهض العنف الرقمي المسلط على النساء والفتيات وترافق ضحاياه.

"برنامج الكريديف وسلامـــ@ للأمن الرقمي : فوج النساء 2022"، من 2 إلى 5 أوت 2022

رافق المركز مجموعة من النساء (16) ناشطات ومؤثرات في الفضاء العام في مجالات الصحافة والإعلام والفنون والحياة الطلابية وعلى الشبكات المعلوماتية وفي المجتمع المدني، وذلك بغاية دعم معارفهن حول أشكال العنف الرقمي الموجه ضد النساء والفتيات وكيفية التصدي له. ويهدف البرنامج إلى تنمية قدرات المشاركات فيه في مجال المناصرة وإكسابهن مهارات رقمية ريادية.

محور : مناهضة كل أشكال التمييز ضد النساء

البرنامج التدريبي: التعهد بالنساء ضحايا العنف، بالتعاون مع منظمة فريديش ايبرت

يتوجه إلى أعوان واطارت الأمن الداخلي من العاملين والعاملات في الوحدات المختصة في البحث في جرائم العنف ضد المرأة. انطلق الكريديف منذ 2018 وإثر صدور القانون عدد 58/2017 في تكوين العاملين بالوحدات المختصة في البحث في جرائم العنف ضن النساء من أعوان وإطارات أمنية. ويهدف إلى دعم قدراتهم/هن في مجال التعهد بالنساء ضحايا العنف على معنى القانون الشامل لمناهضة العنف ضدّ النساء.وقد تم تنظيم 10 دورات تدريبية ودعم قدرات حوالي من 250 ممثل/ممثلة عن الوحدات المختصة الموزعة بكامل تراب الجمهورية من جنوبها إلى شمالها بصنفيها من حرس وطني وشرطة. تواصل البرنامج إلى غاية شهر نوفمبر 2019.

مشروع دعم تعهد قوات الأمن الداخلي بالنساء ضحايا العنف المبني على النوع الاجتماعي بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي

تضمن المشروع:

N

صياغة وإعداد دليل تدريبي وتنظيم دورة تدريب مدربين لفائدة 17 إطار من قوات الأمن الداخلي (حرس وطني وشرطة) في مجال التعهد بالنساء والأطفال ضحايا العنف على معنى قانون 58/2017.

تولى المركز خلال 2019، إعداد “دليل المكونـــــ(ة)لفائدة الأمنيين والأمنيات حول العنف ضد النساء والتعهد بالضحايا” ووضعه على ذمة وزارة الداخلية ومدارسها لاستعماله كدليل تدريبي يستأنس به كل مدرب(ة)/مكون(ة) في مجال التعهد بضحايا العنف على معنى قانون 58/2017.

يهدف الدليل إلى مساعدة المكونين والمكونات من أمن وحرس وطنيين على تكوين أعوان الوحدات المختصة من أمن وحرس وطنيين وعلى تطوير المعارف والقدرات الضرورية للاستجابة المناسبة والناجعة عند التعهد بالنساء ضحايا العنف

ويهدف الدليل التدريبي إلى :

  • الاطلاع على مفهوم وأشكال العنف وأسبابه وأثاره.
  • إعداد مكونين ومكونات من سلك الأمن والحرس متخصصين/ات في مجال التعهّد بضحايا العنف المسلّط على النساء، وتزويدهم بمقترحات أدوات ووسائل تساعدهم في تخطيط برامج تكوينية وتنفيذها.
  • تكوين المكونين/ات في مجال الحقوق الإنسانية للمرأة لديهم المعارف والمهارات والتقنيات اللازمة لنقل هذه الخبرة وترجمتها لبرامج تكوينية تهدف لنشر الوعي بمناهضة العنف ضد النساء
  • تعريف أدوار العاملين في المجال الأمني في دعم ضحايا العنف والتعهّد بهن.
  • تعزيز قدرات مختلف الأطراف المعنية برعاية النساء ضحايا العنف.
  • تعميم محتوى القانون الشامل ضد العنف ضد المرأة بين العاملين في الخطوط الأمامية في رعاية النساء ضحايا العنف، وفي هذه الحالة الشرطة والحرس الوطني.

وبالنسبة للبرنامج التكويني، فقد تم توجيهه لفائدة ممثلين وممثلات عن سلكي الشرطة والحرس الوطني (17 متكونـ(ة)) من مدربين مباشرين بمدارس التكوين لكلا السلكين وإلى بعض الإطارات المباشرين على مستوى الوحدات المختصة

N

برنامج تدريب المدربين/المدربات

واستهدف برنامج تدريب المدربين ممثلي الشرطة والحرس الوطني (17 مشاركا ومدربين في مدارس تدريب الفيلق وبعض المشرفين المباشرين على مستوى الوحدات المتخصصة).

تم تطوير البرنامج التدريبي بناءً على محتوى مجموعة أدوات التدريب ومجموعة التدريب. تم هذا التدريب على مدار 12 يومًا.

N

إعداد محامل اتصالية بغاية التعريف بالقانون عدد 58/2017

إعداد فيديو 3D تم بثه على شبكات التواصل الاجتماعي في إطار حملة الـ 16 يوما لمناهضة العنف ضد المرأة، يعرف بالقانون عدد 58/2017 ويبسطه لفائدة العموم
N

إنجاز 300، معلقة تحسيسية "بطاقة إعلام بحقوق" متضمنة للائحة في حقوق المرأة والطفلة المعنفة

تم توزيعها ببهو كل وحدة مختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة ومراكز الإيواء الموزعة بكامل تراب الجمهورية. وتتمثل هذه اللائحة في جملة الحقوق التي تتمتع بها المرأة والفتاة ضحية العنف والتي يجب على كل عون إعلامها بها حال التعهد بها داخل الوحدات المختصة بالبحث في جرائم العنف. تم طباعة هذه اللاحة على محمل مقوى، بحجم 60/50صم.

البرنامج التدريبي الموجه لفائدة أعوان استقبال النساء ضحايا العنف (2020-2022)، بالتعاون مع منظمة فريديش ايبرت – الأورومتوسطية للحقوق

موجه لفائدة مأموري الضابطة العدلية المكلفين/ات بحصص الاستمرار (من غير العاملين بالوحدات المختصة بالبحث في جرائم العنف ضد المرأة باعتبار تمتعهم خلال سنتي 2018/2019 ببرنامج تدريبي حول “التعهد بالنساء ضحايا العنف »).

يتنزل هذا النشاط في إطار مساهمة المركز في تفعيل القانون عدد 58/2017 وضمان التعهد الجيد بالنساء والأطفال ضحايا العنف من طرف متدخلي/ات الصف الأول في القطاع الأمني.

وينخرط هذا البرنامج في إطار مواصلة دعم قدرات متدخلي الصف الأول في مجال التعهد بالنساء ضحايا العنف، بتنظيم دورات تدريبية حول “تقنيات استقبال وتوجيه النساء ضحايا العنف”.

وقد انطلق الكريديف في إنجاز هذا البرنامج في شهر سبتمبر 2020 وتواصل إلى غاية ماي 2022.

دليل استقبال النساء ضحايا العنف لفائدة أعوان قوات الأمن الداخلي أنجز بالتعاون مع منظمة فريدريش إيبرت – الأورومتوسطية للحقوق

يمثل هذا الدليل التوجيهي الموجه أساسا لقوات الأمن الداخلي بمختلف أسلاكهم، مرجعا توضيحيا لجملة القواعد السلوكية المقررة دوليا ووطنيا في مجال استقبال النساء والفتيات ضحايا العنف ولجملة الآليات الواجب اتباعها ليكون الاستقبال ناجعا ومحققا لنتائج إيجابية في هذا المجال.

ويقدم هذا الدليل مبادئ تقنيات الاستقبال التي من شأنها تطوير أداء الأمنيين والأمنيات خاصة على مستوى التواصل والتعامل مع النساء والفتيات ضحايا العنف من أجل ترسيخ ثابت لمنظومة الأمن الديمقراطي الضامن لحقوق الإنسان والحامي لحقوق النساء والمتصدي لكل أشكال العنف ضدهن.

ويهدف هذا الدليل إلى التعريف بالاستقبال الذي يختص به هذه الفئة من المتدخلين وبقواعده. ويتعرض هذا الدليل إلى تقنيات استقبال النساء ضحايا العنف. كما يحدد الدليل علاقة أعوان الاستقبال بالمتدخلين في مجال حماية النساء من العنف.

ملتقى وطني في تونس في 12 مارس 2021 لتقديم «دليل استقبال النساء ضحايا العنف لفائدة أعوان قوات الأمن الداخلي»

تم تنظيم ملتقى وطني في تونس في 12 مارس 2021 لتقديم «دليل استقبال النساء ضحايا العنف لفائدة أعوان قوات الأمن الداخلي» كما تلته ملتقيات جهوية لتقديم وعرض محتوى الدليل بحضور خبيرات/خبراء، ومتدخلي الصف الأول في التعهد بالنساء ضحايا العنف ممثلين عن الهياكل الحكومية وغير الحكومية على المستوى الجهوي. في توزر 16 مارس 2021 وفي طبرقة 20 مارس 2021

دليل الأمني والأمنية لاستقبال النساء والفتيات ضحايا العنف من قبل متدخلي الصف الأول من قوات الأمن الداخلي

تم إنجازه بالتعاون مع منظمة فريدريش إيبرت – الأورومتوسطية للحقوق و يتمثل في كتيب بصدد توزيعه على أكبر عدد من الأمنيات والأمنيين للاستئناس به من أجل تطوير أدائهن/هم وتحسين الخدمات التي يقدمونها لفائدة النساء والفتيات ضحايا العنف

دورة تدريبية " التناول الإعلامي للعنف ضد النساء في الفضاء الرقمي والسلامة الرقمية"، ولاية مدنين، 7-9 جوان 2021، أنجزت بالتعاون مع منظمة#SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس وصندوق الأمم المتحدة للسكان

استفاد من هذه الدورة 20 صحفي وصحفية (15 صحفية و5 صحفي) ممثلات وممثلين ومراسلات ومراسلين عن وسائل الاعلام المحلية والوطنية من إذاعات وصحف الكترونية وتلفزات عن ولايات الجنوب.

تهدف هذه الدورة إلى تنمية معارف الصحفيات والصحفيين/ الإعلاميات-الإعلاميين العاملات-ين في وسائل الإعلام المحلية الكلاسيكية والمستحدثة منها فيما يتعلق بموضوع العنف ضد النساء عامة والعنف في الفضاء الرقمي والسلامة الرقمية خاصة من أجل رفع الوعي بكيفية التعامل مع العنف الرقمي سواء كان في الحياة اليومية الخاصة أو من خلال المواد الاعلامية المنتجة.

دورة تدريبية "استقبال وتوجيه النساء المهاجرات"، 8-10 جوان 2021 بجربة، أنجزت بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان ومنظمة #SECDEV في إطار برنامج @سلامات-تونس

استهدفت 20 عون وإطار ممثلين عن الأمن والحرس الوطنيين وممثلات وممثلين عن إدارة الحدود والأمن العمومي ومركز إيواء المهاجرات والمهاجرين بولايات مدنين وقابس وتطاوين (19 رجال – 1 نساء). تهدف الدورة إلى تنمية معارف أعوان الأمن الوطني من شرطة وحرس وطني في مجال الإحاطة بالمهاجرات والمهاجرين اللذين يعيشون وضعيات هشة.

هندسة الأكاديمية، تم التفكير فيها وبلورتها حول ثلاثة أفكار رئيسية :

  • أن العلاقة بين القيادة والفن. بعض الصفات المرتبطة بالقيادة، مثل التماسك والالتزام والشغف والمثابرة والتفكير المبتكر قابلة لربطها مع الفنون. وبالتالي، يأخذ التركيب اللغوي “فن القيادة” كامل معناه ويتجاوز التشبيه.
  • السينما كمجال للإبداع ومساحة للتغيير وأداة لإحداث التغيير والمساهمة في تحقيق المساواة بين الجنسين.
  • المرأة الناشطة في الحياة العامة كمحرك للتغيير وشريك حيوي في أي مشروع مجتمعي يحترم حقوق الجميع، ولاسيما شريك في بناء عالم متساوي.

الأكاديمية الخضراء "نساء من أجل الأرض"، "نساء قياديات، فاعلات في مجال مكافحة التغيرات المناخية" : برنامج تدريبي تم تنفيذه من نوفمبر 2022-مارس 2023

توجه هذا البرنامج لفائدة 21 امرأة قيادية ناشئة مهتمة وملتزمة بموضوع البيئة والتغيرات المناخية، تنشط بشكل فعال في الهياكل الحكومية وغير الحكومية، راغبة في الانخراط بشكل أكثر فعالية في مقاومة التغيرات المناخية.

تهدف هذه الأكاديمية، إلى دعم قدرات مجموعة من النساء وتطوير القيادة التغييرية لديهن، من أجل استثمارها في مشاريعهن ذات العلاقة بالتوعية والمناصرة ومن أجل انخراط أفضل وأكثر فاعلية في مجال مقاومة التغيرات المناخية.

أنشطة / تظاهرات "القيادة التغييرية النسائية لصنع الفارق" : أنشطة مقترحة من طرف نساء قياديات انتفعن بالبرامج التدريبية حول القيادة النسائية

يتمثل النشاط في مرافقة إنجاز مبادرة تقترحها منتفعة من البرامج التكوينية في مجال تمكين النساء لأدوار الريادة تكون لها تأثير على المستوى المحلي.

"مبادرة النور 3.0" في 26 مارس 2021 بالقصرين

نظم الكريديف بالشراكة مع بلدية النور تظاهرة تحت شعار “النور 3.0″تهدف إلى تسليط الضوء على تاريخ نساء فاعلات في مختلف المجالات على الصعيد الوطني والدولي. كما تهدف إلى تكريم نساء شهيدات بولاية القصرين وذلك من خلال إطلاق أسماء عدد منهنّ على 30 نهج وشارع بـــ”حي القضاة” ببلدية النور من ولاية القصرين.

وقد تضمن برنامج التظاهرة ندوة لتقديم المبادرة كما تخللها معرض لوحات رقمية لمجموع النساء اللاتي تمّ اعتماد أسمائهن في مجموعة من الأنهج، تتميز باعتمادها لتكنولوجية الجيل الثالث للواب باستعمال تطبيقة “رمز الاستجابة السريعةQR Code “

تنظيم مائدة مستديرة بعنوان "القانون 58/2017 بين النص والتطبيق"، مركز ولاية بنزرت، 19 مارس 2019.

تم تنظيم هذا النشاط بمبادرة من قبل معتمدة بنزرت الشمالية تحت إشراف والي الجهة، وبدعم من قبل منتدى الفيدراليات الكندي وحضور مختلف الأطراف والهياكل ذات العلاقة من سلط محلية ومؤسساتية وتنفيذية.

يتنزل تنظيم هذا النشاط في إطار دعـــم قــدرة الإطارات المحلية بولاية بنزرت المتدخلين في مجال العنف المسلط على النساء بمقتضي قانــون 58 المؤرخ في 2017 وتفعـيـــل العمــل بمقتضياتـــه وأخــــذ كــل التدابيــــر الكفيلة بالتّصـــدي لمختلف أشكـالـه بالوقـايــة وتتبــــع مرتكبيــه وحمايـــة الضحايـــا والتّعهـــــد بهـــم.

تنظيم دورة تدريبية بعنوان "الحكم المحلي، ومناهضة العنف ضد النساء"، بنزرت، يومي 9 و10 ديسمبر 2019

تم تنظيم هذا النشاط بمبادرة من المندوبة الجهوية للمرأة والأسرة في بنزرت، وبدعم من قبل منتدى الفيديراليات الكندي.

استفادت من هذه الورشة حوالي ثلاثين مستشارة بلدية ممثلات عن لجان “المرأة والأسرة” و”تكافؤ الفرص” في مختلف بلديات بنزرت.

ورشة تدريبية تحت عنوان "مدخل إلى نقاش الأفلام باعتماد مقاربة النوع الاجتماعي"، وذلك من 19 إلى 21 مارس 2022 بمدينة الحمامات.

تم تنظيم هذا النشاط بمبادرة من إحدى المستفيدات من الأكاديمية السياسية والتي ترشحت لعضوية المكتب التنفيذي للجامعة التونسية لنوادي السينما بغاية متابعة وتقصي أثر التكوين المتلقّى من طرف المستفيدة وإلى توثيق الممارسات الجيدة للقيادة النسائية. يتمثل النشاط في تنظيم دورة تكوينية موجهة لفائدة صناع السينما والمولعين به من أجل التعرف على استعمالات مفهوم “النوع الاجتماعي” في السينما، بهدف تنمية وعيهم تجاه تمثلات الرجال والنساء في الأفلام.

الورشة كانت فرصة لطرح المفاهيم والتعرف عليها وتشجيع المشاركين/ات على التفكير في كيفية بناء العلاقات

الاجتماعية خاصة منها بين الجنسين وتمثيله في السينما. كما تمت خلال الورشة طرح ومناقشة الصور النمطية للجنسين، والأدوار التقليدية المنسوبة للرجال والنساء، إضافةً إلى الطرق المختلفة التي يمكن من خلالها إدماج مقاربة النوع الاجتماعي في الأفلام.

كانت هذه الورشة فرصة لتوعية المشاركات/ين فيها بأهمية التنوع والمساواة بين الجنسين في مجال السينما. وتمكينهم أيضًا من تطوير فهم أعمق للقضايا المتعلقة بتمثيل الرجال والنساء في المجتمع.

دورة تدريبيّة حول «القيادة، التواصل والتصرف في الأزمات» من 11 أفريل إلى 13 أفريل 2019

وتهدف إجراءات بناء القدرات هذه للمندوبات إلى تنمية قدرات المرأة في مناصب صنع القرار من أجل تحسين الحكم المحلي. وموضوع هذه الجلسات هو «القيادة النسائية والحكم الشامل». عقدت جلسة بعنوان «القيادة والاتصالات وإدارة الأزمات» في الفترة من 11 أفريل إلى 13 أفريل 2019.

تم إجراء آخر من 04 إلى 07 ديسمبر 2019. استفاد منها 23 امرأة وركزت على مجالين هما قانون الشؤون الجنسانية والمجتمع المحلي والقيادة الجنسانية والتحولية. واستعانت هذه الدورة بخبير دولي معني بالقيادة التحويلية قدم للمستفيدين تجارب مقارنة بشأن نوع الجنس والحكم المحلي في بلدان الشرق الأوسط وشمال أفريقيا مثل المغرب والجزائر ومصر…

دورة تدريبيّة عن بعد حول «نساء قياديات، التواصل وإدارة الأزمات»، 11 ديسمبر 2020.

يتعلق الأمر بمخاطبة المندوبات اللواتي واجهن إدارة الأزمات في وقت COVID-19 وتعزيز قدراتهن في مجال الاتصال في الأزمات وإدارة النزاعات.

وكان هذا الاجتماع فرصة لمرافقة المستفيدين في صياغة رسالة واضحة ومقنعة في حالة الأزمات، وتجهيزهم لإتقان تقنيات الجدل والخطاب وتوجيههم بشأن أفضل السبل لإدارة الصراعات.

محور : دعم مشاركة النساء في الحياة العامة والسياسية

البرنامج التدريبي “النّساء والرّيادة والحوكمة المندمجة” مدعم من طرف منتدى الفدراليات الكندي.
تتنزل هذا البرنامج في إطار شراكة بين الكريديف ومنتدى الفيدراليات الكندي، الذي بدوره يتنزل في إطار برنامج “تمكين النساء لأدوار الريادة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا : تونس – المغرب – الأردن” والذي يهدف إلى دعم تمثيلية العنصر النسائي في مواقع القرار.

دورة تكوينية "النساء الأمنيات، القيادة والتصرّف في المسيرة المهنيّة"

لفائدة النساء الإطارات الأمنيات من سلك الشرطة استفادت من منها 24 امرأة إطار/قيادية من سلك الأمن الوطني 24-26 أكتوبر 2019.

2 دورات تدريبية عن «المديرات التنفيذيات في البيئات الآمنة وإدارة الحياة الوظيفية»:

  • عقدت الجلسة الأولى في الفترة من 9 إلى 11 ماي 2018 واستفادت منها 26 مديرة تنفيذية تعمل في الحرس الوطني من رتب مختلفة، تتراوح من ملازم إلى قائد وتطمح إلى الترقية والتطوير في حياتها المهنية.
  • تم تخصيص الجلسة الثانية، التي نُظمت في الفترة من 24 إلى 26 أكتوبر 2018، لمديرات الشرطة. واستفادت هذه
الدورة الثانية 24 ضابطات الشرطة اللواتي يضطلعن بمهام مختلفة ويضطلعن بمسؤوليات مختلفة تتراوح بين البعثات الإدارية والبعثات الميدانية.

  • يعالج هذا البرنامج التدريبي ندرة أو نقص التدريب الذي يركز على بناء قدرات النساء في مناصب المسؤولية في هذه الحالة في المجتمع الأمني.
  • نظم الكريديف من شهر مارس إلى شهر سبتمبر 2019 الأكاديمية السياسية “نساء قياديات من أجل حوكمة مندمجة” وذلك لفائدة مجموعة من الناشطات المنخرطات في أحزاب سياسية والراغبات في تطوير قدراتهن في مجال إدارة الشأن العام.

    تناولت هذه الأكاديمية، في مختلف جوانبها، محاور متنوعة تهدف إلى تشجيع ودعم ومرافقة المستفيدات في عملية التنمية الذاتية إضافة إلى تعزيز التزامهن في الحياة السياسية والعامة. تمتعت بهذا البرنامج التكويني، 23 امرأة تونسية من الناشطات في أحزاب سياسية وائتلافات وطنية. 

وقد تمحورت هندسة التكوين حول مفهومين مركزيين، القيادة التغييرية والقيادة النسائية. واعتمدت تمش شامل يقوم على مرافقة المستفيدات فيما يتعلق بالمهارات السلوكية والعملية. وقد أولى برنامج الأكاديمية أهمية كبرى لتبادل وجهات النظر والتحاور حول التجارب المقارنة الخاصة بمساواة النوع الاجتماعي والسياسة.
امتدت الأكاديمية على مدى ستة أشهر من مارس إلى سبتمبر 2019 تم خلالها تنظيم سبعة دورات تكوينية.

حفل اختتام الأكاديمية السياسية، 6 مارس 2020 بمدينة الثقافة

تحت شعار “تونس تحب، تونس تنجم” كلمة_نساء# نظم الكريديف حفل اختتام الأكاديمة السياسية تحت إشراف وزيرة المرأة والأسرة والطفولة وكبار السن وقد تم خلال الحفل تكريم المشاركات وتسليمهن شهادات فيما استمتع الحضور بعرض أشرطة توثيقية على غرار “الأكاديمية السياسية : آش عملنا وآش جا مليح؟”

وهو شريط يعود على أهم مراحل المشروع إلى جانب مجموعة بورتريهات “فيشة Po ” وهي عبارة على ملامح للمشاركات في الأكاديمية وشريط “تونس تحب، تونس تنجم…#كلمة_نساء” وهو مجموعة شهادات لست نساء ناشطات سياسيات انخرطن داخل هياكل حزبية ومارسن العمل صلبها. من جانبه أمن الفنان ياسر جرادي فقرة موسيقية، أدى فيها مجموعة من الأغاني الملتزمة حول تونس.

الأكاديمية السياسية "نساء قياديات من أجل حوكمة جامعة" : التغيرات الأكثر دلالة

تنظيم ورشة عمل من 15 إلى 17 جويلية 2021 لفائدة المشاركات في الأكاديمية السياسية تم خلالها جمع شهادات المنتفعات من البرنامج التكويني بغاية قياس أثر التكوين والتغيير الذي أحدثته الأكاديمية السياسية عليهن. كانت محاولة للتساؤل عن المعنى الذي يعطيه المستفيدون من خلال حكاياتهم للتغييرات التي سجلنها في حياتهن بعد استفادتهن من تجربة الأكاديمية. في هذا السياق تم جمع 21 شهادة، تم توثيقها في كتيب وتبويبها على 4 مستويات: الفردي – الموسساتي – المحيط – الجماعي.

ورشة تدريبية إقليمية "القيادة التحولية من أجل الفاعلية السياسية لتغيير الواقع"، من 1 إلى 5 مارس 2020

وتتماشى فكرة تنفيذ حلقة عمل إقليمية بعنوان «القيادات النسائية من أجل الحكم الشامل» مع الأهداف الرئيسية للأكاديمية السياسية الرامية إلى تعزيز الثقافة السياسية للمستفيدات وتعريفهن بالممارسات الجيدة والدروس المستفادة من حيث القيادة النسائية.

تنظيم هذه الورشة لفائدة المستفيدين من الأكاديمية السياسية التي تنظمها في تونس مؤسسة الكريديف ولكن أيضا لصالح السياسيات اللائي تلقين تدريبا مماثلا في البلدين المعنيين بمشروع «تمكين المرأة للقيام بأدوار قيادية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» (المغرب والأردن)

بهدف التأكيد على البعد الإقليمي للتجربة السياسية للمرأة بنقاطها المتقاربة والمتباينة.
ونُظمت حلقة العمل هذه بهدف تمكين المستفيدين من تعزيز سياساتهم الإقليمية من خلال تقاسم الثقافة الاجتماعية والسياسية لكل منهم، للتعرف على الممارسات المجدية من حيث استراتيجيات المرأة وتحالفاتها على الصعيدين الوطني والإقليمي، وتمكين الصندوق وشريكه من توثيق ونشر قصص الحياة السياسية للمستفيدين من خلال وسيلة سمعية بصرية. والهدف من ذلك هو توثيق أثر اجتماع إقليمي بين القيادات النسائية المرتبطة بنفس المشروع وما هي وجهات النظر المستقبلية.
استهدفت الورشة 21 امرأة قيادية ناشطة في الحياة السياسية والجمعياتية والعامة من تونس والمغرب والأردن، بغاية إبراز ثراء البعد الإقليمي في مجال القيادة النسائية من ناحية والانفتاح على جمهور وواقع إقليمي من ناحية أخرى.

وتهدف الورشة إلى التمكن من مفهوم القيادة النسائية بشكل أفضل والقدرة على تمييزها عن باقي أنماط القيادة والتمكن من فهم أفضل للسياق الثقافي والاجتماعي والتنظيمي لمفهوم القيادة وإلى مزيد تبني حقوق النساء بشكل عام وتعزيز مشاركتهن الفعلية في الحياة السياسية والعامة.

أكاديمية الفنون «Clap Nsé» : برنامج تدريبي تم تنفيذه من ديسمبر 2020 الى مارس 2022.

أطلق مركز الحوث والدراسات والتوثيق الإعلام حول المرأة بالشراكة مع منتدى الفيدراليات الدورة الأولى لأكاديمية الفنون وذلك في إطار برنامج “تمكين النساء لأدوار الريادة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا” المنجز من قبل منتدى الفيدراليات والمدعم من قبل الحكومة الكندية.

تتنزل هذه الأكاديمية في إطار مجهودات المركز من أجل تمكين النساء من النفاذ إلى مواقع القرار الفعلي ومرافقة مجموعة من الشابات الفاعلات في مجال السينما. كما يعكس هذا المشروع إيمان المركز بأهمية صياغة خطاب حامل لقيم المساواة وذلك عبر محامل فنية تناصر قضايا النساء وثقافة حقوق الانسان.

إذ بالرغم من انخراط عديد النساء في مجال السينما وامتهانهن لمختلف اختصاصاته، يظل هذا المجال تطغى عليه القيم الذكورية ويصعب بروزهن ونفاذهن لمواقع قيادية فيه.
استفادت من هذه الأكاديمية شابات ينشطن في مجال الصناعة السينمائية (16 مشاركة) وقد اقترح المركز عليهن برنامجا تدريبيا تم تنفيذه على مدى سنتين باعتماد التكوين الحضوري وعن بعد من ديسمبر 2020 الى مارس 2022. وذلك نظرا لتوافق إنجازه مع انتشار وباء الكورونا.